العلامة أوريجانوس
1. نشأته وحياته تزداد معرفتنا بكنيسة الإسكندرية ابتداء من القرن الثالث حيث يستفيض المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري في الحديث عن […]
1. نشأته وحياته تزداد معرفتنا بكنيسة الإسكندرية ابتداء من القرن الثالث حيث يستفيض المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري في الحديث عن […]
الخلاص ومحبة الله إن تناول موضوع الخلاص الذي قدم مجانا لإنقاذ الجنس البشري من براثن الفساد والموت يُلزمنا بالبحث الدقيق
إن الحديث عن الله وعن سرَّ التدبير الإلهى، لا يكتمل دون أن نتحدث عن عقيدة الثالوث، فسرّ التدبير الإلهى صار لنا
الخطوط الرئيسية لحياة القديس أنطونيوس: ۱ نعلم من التاريخ أن هناك اضطهادين مروّعين ثارا في النصف الثاني من القرن الثالث:
رهبنة الشركة الكينونيا كانت الشخصية الفذة التي طبقت قداستها وعبقريتها أرجاء القرن الرابع الميلادي – العصر الذهبي للكنيسة – هو
«بلغ أوان القضب وصوت اليمامة سُمع في أرضنا» (2: 12) تكلَّمنا المرة السابقة عن الزهور التي ظهرت في الأرض، أنها
كان البحث في طريقة اتحاد الطبيعتين في المسيح سببًا في ظهور هرطقة أخرى كادت أن تعصف بالرسالة الخلاصية، وتشوه الإيمان المستقيم وهي
١. نشأتها رغم حدة المداولات وعنف الحوارات وشدة المناقشات حول لاهوت الآب والابن والروح القدس، والتي بلغت حد المطاردة والاضطهاد
«استيقظي يا ريح الشمال وتعالي يا ريح الجنوب هَبي على جنتي لتقطر أطيابها، ليأتِ حبيبي إلى جنته ويأكل ثمره النفيس»
مقدمة يسوع المسيح – بحسب تعليم الكنيسة – هو ابن الله الذي صار إنسانًا لأجل خلاص وتجديد العالم كله، وفي